الشاعر علاء هشام صبره - الجنسية / مصري

الشاعر علاء هشام صبره - الجنسية / مصري
محل الميلاد / ديروط - محل الاقامة / اسيوط
نماذج من أشعاره
،،،،،،،،، ،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،
إعدام حبك
ياليل الحب ماتعدي
وهدي شوية ع الافراح
بشوفها تملي وبعدي
ومين قدي يهد جراح
ويتلملم بدون اعزار
وياخد تاره منيها
وييكي ساعتها ع الاقدار
عشان النار قادت فيها
يلاقي الصرخة من جوة
واسمها لسه ف كلامه
حياتها تملي في هو
لان صورتها قدامه
ويتخبي ف كشاكيلها
ويتغطي ب رساليها
عيون مشتاقة بتجيلها
عشان تبكي ف منديلها
يقوم من النوم يلاقيها
بتتنطط من الفرحة
يشيل الهم عنيها
ويديها عيون سارحة
ويزرع فيها أشواقه
عشان بس تكون وياه
برغم إن المرار داقه
ولسه الحزن ماشي معاه
حزين الفرقة بيلالي
ويتمرمت مع الايام
يناديها بصوت عالي
يلاقيها ترد ،، سلام،،
ساعتها بس قطعها
ومزع كل كتابتها
بكاس المر رضعها
عشان يرجع ف حسابتها
ومن تاني يبات الليل
ف ايده الكاس ودخانه
غريق ماسك ف قلب عليل
بينسي انه ف يوم خانه
ويتمادي بدون أعذار
بيعزف لحن ع الميت
صديق الحب اصبح عار
ومن اشوقه متقيد
قراره انه هينساكي
ومهما رجعتي مش هيحن
هيتداري ف جواكي
ووياكي يكونلك جن
يسحر كل إلهامه
وياخد قلبه منيكي
ويعلن وقت إعدامه
بانه مات ع ايديكي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
جعان..
أنا ف الصورة بني أدم
لكن ف الأصل دي صورة
فقير اللقمة بينادم
بلهجة حروفها مكسورة
جعان ومين هيسمعني
ومين هيحس بظروفي
قليل القرش مانعني
كأنك حالفة ماتشوفي
هزمني الذل ورماني
ف عز البرد بتقطع
لقيت الدمعه سرقاني
وناس ف العز تتمطع
وأنا عايش يادوب عالة
وعلتي هازمة أحلامي
قليل الأصل يتعالي
بنفس كبيرة قدامي
ونار لساها جوايا
بتحرق كل طموحاتي
شبيه الكلب ويايا
يدور عن وجود ذاتي
ومهما صرخت من جوة
الأقي صوتي متكسر
وأشوف الضعف بقي قوة
ف حلم معدش متفسر
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
نهايه ممله ..
كانت راسمه حياه بينا
وتفاصيلها بتشبهنا
كتبت ف حبها قصه
سطورها خيوط تتوهنا
بقيت حد لها وقت الجد
وقلبي اتمد ل عيونها
بيمسع دمعه جت ع الخد
لاني بجد مجنونها
ماسك فيها بحضن اليد
حنين يشتد ف احضنها
ومن اول طريق بينا
لقيت فيه الجراح مشدود
وحضن بيتولد جوه
وحب مالوش
ف عشقي حدود
كاني طفل ف اللفه
يادوب لسة..
حالا مولود
وشعري وغزلي وغرامي
بكيت فيهم
بكام كلمه اتخلق
فيها الوعود لاكن
قلوبنا بلفه تبكيهم
وطرف الخيط كمان قاسي
ف لحظه اتخان صبح مشدود
كاني كمانجا بتلحن
حنين نابع كيان ممدود
وف الشارع بقيت بمشي
عيون ساكنه دموع شمسي
ووقت م احس بالحرقه
اشوفها جمبي وبتمشي
وبتطبطب وبتساند
وبتصبرني ع الفرقه
لانها جايه بخايلها
تقولي بجد متخافشي
وانا بمشي ..
انا حاسه باحساسك
وبجروح الغرام داسك
وتناهيدك ف وقت الصمت
ف عز الكبت
ف لحظه شوق دايب فيها
دموع ليا منشفتشي
وحاسه كمان بتنهيدتك
وصوت بنتك
وحنين بيموت عشان سبتك
انا فعلا نهيت كل اللي كان بينا
لكني برضو منستشي
منستشي حنانك لما بكوني
وجودك جمبي خلاني
اقاسي لما نسيوني
لحد القلب م استقوي
ع كل اللي حبوني
وكنت انت ضحيه غدر
من نفسي
مابين نفسي
وكان نفسي اكون وياك
اكون سنداك
لاكن قسوه حنين نفسي
كانت منعاني ابقي معاك
عشان مظلمش قصه حب
تكون قله
وتكتبلي قصايد غدر ..
تشوف فيا الحياه ممله
وتدعي عليا ليله القدر
مع انك متعرفش ان نا فاكراك
وفاكره كل ذكره معاك
ورسايل كنت تكتبها عشان بلقاك
ولمسه ايد بتحضني وانا وياك
ياريتني كنت مت ف يوم
وسبت قلبي يستناك
وممشتشي
ياريتك كنتي سبتيني م الاول
وقبل الحب اللي جوايا م يتحول
ل حاله عشق
وقبل القلب م يعاني
ب لحظه جرح
وينسي الفرح
ويبكي الدم
وريح الهم يسرقني
ونار الحزن تجمع طرح
وحساباتي بتتلخبط وتقسمنا
وتنزل ضرب
عشان يطلع ناتج حبك
دماء مني ف لحظه حرب